2025-05-02
الوقود للموانئ اليمنية الخاضعة لسيطرة الجماعة انتهت صلاحيته يوم 4 نيسان/أبريل. ومنذ
2025-04-25
إلى أنّ كل ضربة يتم تنفيذها بموجب إرشادات البنتاغون، كجزء من حملة جوية ضد الجماعة المدعومة من إيران والتي
2025-04-25
ممثلون عن جماعة الحوثيين خلال حضورهم فعالية ببغداد يوم 5 نيسان/أبريل 2024 في صورة متداولة على منصة
2025-04-20
. وتتحدى الأسئلة ولاء الجماعة لإيران وسوء استعمال الإيرادات العامة ومسؤوليتها عن الدمار فيما هي مختبئة
2025-04-18
في السعودية عوضا عن ذلك. ولم تكن حادثة 9 نيسان/أبريل المرة الأولى التي فشلت فيها الجماعة المدعومة
2025-04-17
في تحد مباشر للدعاية التي تروج لها الجماعة ووسائل الإعلام الإيرانية الرسمية. وقال محللون
2025-04-15
بالحوثيين تزعم إظهار الهجوم الذي شنته الجماعة المدعومة من إيران على حاملة طائرات أميركية. وتأتي الصورة
2025-04-14
حوثيون يؤمنون الحراسة أثناء حضور أنصارهم لخطاب ألقاه زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي على شاشة، وذلك
2025-04-21
الحوثيين في اليمن، محذرة الكيانات المتعاونة مع الجماعة المدعومة من إيران في التجارة البحرية بأنها قد تواجه
2025-04-17
أن سلسلة عمليات إطلاق الصواريخ الفاشلة تظهر في هذه الأثناء "الضعف الذي تعيشه الجماعة في ظل الضربات
2025-04-09
منشآت الأسلحة التابعة للحوثيين المدعومين من إيران، فقد غادر قادة الجماعة بهدوء المناطق الأكثر عرضة
2025-04-09
من 75 مدنيا في محافظات اليمن الشمالية، ما أثار الغضب بين الأهالي الذين يتهمون الجماعة بإعداد اتهامات
2025-04-07
الهاون وعمليات هدم المنازل. وفي الوقت نفسه، عرقلت الجماعة بشكل منهجي الجهود الرامية
2025-04-11
الأميركية حملة جوية ضد الجماعة المدعومة من إيران ردا على هجماتها على طرق الشحن في البحر الأحمر